تصريح للدكتور الرنتيسي تعقيبا على ما نشر عن علاقة مصنع رئيس الوزراء الفلسطيني قريع ببناء الجدار والمغتصبات
إن ما نشر من معلومات حول مساهمة رئيس الوزراء الفلسطيني أو أفراد من عائلته أمر خطير يمس كل فلسطيني بل ويشكل إن صح طعنة في ظهر القضية الفلسطينية ويضع علامات استفهام كبيرة حول ما جرى وما يجري على المسرح السياسي..
بعد اشتداد ضربات المقاومة : الاحتلال الصهيوني يتخلّى عن مفهوم القدس الموحّدة و يبني جدارا بين شطري مدينة القدس المحتلة لأسباب أمنية.
بعد 35 سنة من الاحتلال الصهيوني للقدس العربية الشرقية..
تضطر سلطات الاحتلال إلى الاعتراف بفشلها في كل ذلك . و يبدأ العمل اليوم في بناء جدار فاصل ما بين الجزء اليهودي من المدينة و بين أجزاء واسعة من أحياء و أقضية القدس الشرقية .
الشرق الأوسط :
السياج الأمني: يبتلع الأرض الفلسطينية ويعمّق عزلة الصهاينة وخوفهم ويثير الخلاف بينهم
إن من يعتقد أن مثل هذا السياج سيحميه عليه أن يتذكر أن عددا من مقاتلي مخيم جنين تمكنوا من الإفلات من داخل المخيم و من مساحة لا تتجاوز الكيلومتر المربع الواحد محاطةٍ بآلاف الجنود الصهاينة ..
المركز الفلسطيني للإعلام
تقرير ‘بتسيلم’ حول ‘الجدار الفاصل’: انتهاك حقوق الإنسان نتيجة لإقامة الجدار
الجدار سيطوّق جميع أراضي الضفة الغربية. وقد تم حتى هذه اللحظة اتخاذ قرارات تنفيذية فيما يتعلق بنحو 190 كيلومترًا فقط، كما أن الشروع بتفعيل الـ 145 كيلومترًا الأولى من هذا الجدار (المرحلة الأولى) من المفترض أن يبدأ في شهر حزيران القادم.
‘المشهد الاسرائيلي’:
التاريخ: 5/23/2003
الجدار الفاصل.. جريمة ‘إسرائيل’ الكبرى
ليست هناك قضية أخطر من الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين اليوم من قضية الجدار الفاصل الذي تبنيه حكومة شارون على الأراضي الفلسطينية والذي يعد أكبر جريمة ترتكبها ‘إسرائيل’ بحق الشعب الفلسطيني..
حسام عبد الحميد: صحيفة الراية القطرية
نظام الأبارتايد والجدار العنصري في ‘إسرائيل’
حينما قرأ أرييل شارون خطابه في مؤتمر هرتسلياكان في اعتباره أن الجدار الأمني الفاصل يشمل جزءاً رئيساً من مشروعه الخاص بعزل الدولة الفلسطينية قبل إتمام تشكيلها في نهاية العام 2005 حسب خريطة الطريق.
د. هيثم الكيلاني* : صحيفة الاتحاد
1.4 مليار دولار ‘تل أبيب’ تخطط لمضاعفة طول الجدار الفاصل مع الأراضي الفلسطينية
في الوقت الذي تستمر فيه العمليات الفدائية الفلسطينية، وبالرغم من حالة العجز الاقتصادي الذي تعانيه الدولة العبرية، تدرس سلطات الاحتلال مضاعفة طول الجدار الأمني
قدس برس
صحيفة هآرتس : الحاجز الأمني لن يوقف العمليات الاستشهادية…
ذكرت إذاعة العدو الصهيوني أن المقطع الأول من السياج الأمني على امتداد الخط الأخضر (الذي يفصل إسرائيل عن الأراضي الفلسطينية بحسب اتفاقات أوسلو) سيمتد من قرية سالم في منطقة ماجدو وحتى بلدة بيت حيفر ، كما سيقام السياج في عدة أماكن فى منطقة القدس.
عن: المركز الفلسطيني للإعلام
الجيتو ..اليهودي يتحول إلى السور الواقي
الجيتو أو حارة اليهود في مجتمعنا العربي هي المكان الذي اختاره اليهودي ليعزل نفسه عن محيطه، وهي عقدة لا تزال تسيطر على اليهودي أينما حل حتى بعد إقامة كيانه المغتصب فوق أرض فلسطين.
صحيفة البيان الإماراتية 30/7/2003