ارتقى في المواجهات الغاضبة، والرافضة لإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب القدس عاصمة للكيان الصهيوني، والبدء بنقل سفارة بلاده إلى المدينة المحتلة في السادس من دجنبر الماضي، 19 شهيداً من مختلف المحافظات الفلسطينية، استشهد غالبيتهم في أيام الجمعة حيث تزداد حدة المواجهات.
ومنذ ذلك الإعلان الجائر قرر الشعب الفلسطيني الاستمرار في انتفاضته رفضًا لهذا القرار الذي جاء بعد 100 عام من “وعد بلفور”، من خلال المسيرات والمواجهات الحدودية، وفي نقاط التماس في قطاع غزة والضفة المحتلة والداخل المحتل.
ووفق المركز الفلسطيني للإعلام؛ فإن بين شهداء معركة الانتصار للقدس 14 من قطاع غزة، منهم طفلان، ومُقعد مبتور الساقين، و5 من الضفة المحتلة، منهم مسنة وطفلان.