لا يمكن لأمة أن تتطور وتشق طريقها نحو التمكين وشقها معطل، لا بد من الحضور النسائي القوي على منوال مجتمع النبوة الذي كانت المرأة فيه تمثل الذرع الواقي للفطرة، والحافظة لغيب أخيها الرجل، والفاعلة في شتى مجالات الحياة، ألسن للرجال شقائق؟
على هامش ذكرى الوفاء الثالثة، كان لموقع “مومنات نت” حوار مع الأستاذة حبيبة الحمداوي أمينة الهيأة العامة للعمل النسائي لجماعة العدل والإحسان.
يرجى متابعة الحوار على هذا الرابط.