– أسفي – مراقبون محليون: النسبة لم تتجاوز 14 في المائة في مجموعة من المكاتب، وعدم استعمال الحبر في كثير من الحالات، وانقطاع الكهرباء بمنطقة سبت جزولة واثنين الغياث والجوار إبان عملية الفرز
– آيت ملول: تم التصويت بدون إمضاء أو طلاء الأصابع بالمداد، مواجهات بين المرشحين وقيام بعضهم بإغلاق أحد مراكز التصويت مع استعمال واسع للمال وتسجيل عدد كبير من الأوراق الملغاة
– أبي الجعد: شباب حركة 20 فبراير ينظم مسيرة احتجاجية مباشرة بعد إعلان إغلاق مكاتب الاقتراع جابت شوارع المدينة منددة بالخروقات التي طالت العملية الانتخابية.
– 331 ملاحظا دوليا يراقبون 38.200 مركزا للاقتراع في المغرب، فهل يتمكنون من رصد المقاطعة الشعبية الواسعة وهل سيسجلون الخروقات المفضوحة التي شابت الانتخابات؟
– ابن جرير: منتمون لهيئات سياسية ونقابية وحقوقية يحتجون أمام مقر مفوضية الشرطة بابن جرير للتنديد بالاستعمال الواسع للمال الحرام في دائرة الرحامنة
– الجديدة: قائد المقاطعة الرابعة يعتدي على أحد مناضلي حركة 20فبراير قرب أحد مكاتب التصويت والشرطة تقوم باعتقاله.
– زاكـورة:عزوف غير مسبوق، وإعلان بعض الدواوير عن المقاطعة منها البليدة ودواوير في تزارين …
– الداخلية المغربية تتلاعب بالأرقام وحتى باعتبار الارقام الرسمية فربع الكتلة الناخبة فقط تشارك في الانتخابات
– وزارة الداخلية تعلن 45% كنسبة مشاركة رسمية أولية خلافا للحقائق والمعطيات المسجلة على الأرض التي تؤكد المقاطعة الشعبية العارمة، ووجود خروقات واسعة وعملية تزوير كبيرة واستعمال خطير للمال الحرام
– الإعلام الرسمي لم يعرض صورا تعكس صحة نسبة المشاركة الانتخابية التي أعلن عنها رسميا
– المغاربة تابعوا أخبار الانتخابات عبر فضائيات أجنبية وعربية في وقت كانت القنوات الرسمية تعرض مسلسلات مدبلجة
– قلعة السراغنة:عزوف كبير للناخبين، و ثمن الصوت يصل إلى 300 درهم وحياد سلبي للسلطة.
– مدينة أبي الجعد:انتشار الرشوة على نطاق واسع والشيوخ والمقدمين وأعوان السلطة يجولون بالأزقة ويوجهون الناس للذهاب إلى مكاتب التصويت.
– سوق السبت: إقبال ضعيف جدا في المدينة مع استعمال للمال خاصة في الأحياء الهامشية.
– الفقيه بن صالح:عزوف ملحوظ جدا واستعمال المال خاصة في الساعات الأخيرة، بدوار مركزي ناحية المدينة صوت 113 من 600 أي بنسبة 19 بالمائة.
– وزان: حتى الراغبين في التصويت يحتجون على عدم وجود أسمائهم في اللوائح الانتخابية، وحديث عن وجود أخطاء تقنية كثيرة
– مدينة بني بوعياش تقاطع الانتخابات وتخرج في مسيرة شعبية يوم الاقتراع، والمواطنون يطردون مرشحي الأحزاب ويشككون في أي تغيير سياسي
– تسجيل حالات من العنف والمواجهات الدامية في مختلف مناطق المغرب.
– البيضاء: حي سباتة الاعتداء على مراقبين محليين من حركة 20 فبراير احتجوا على خروقات من طرف بلطجية بعض الأحزاب
– سيدي قاسم: حي صحراوة حي الزاوية ودواوير أيت بورك سيدي عبد العزيز والحي الجديد أعوان السلطة ورجال الأمن بزي مدني يجرون المواطنين إلى صناديق الاقتراع
– القنيطرة: حسب مراقبين محليين وحسب النتائج الأولية نسبة المشاركة في بعض المكاتب لا تتعدى 15%
– مقاطعة طنجة-المدينة : إنزال كبير للبلطجية والمنحرفين وسماسرة الانتخابات، وثمن الصوت يصل إلى 1000 درهم في بعض الأحياء
– وجدة: بعض الأحزاب المشاركة في الانتخابات، بينها العدالة والتنمية والاتحاد الاشتراكي، تنظم وقفة احتجاجية أمام الولاية تنديدا بالتزوير الواسع الذي طبع الانتخابات وترفع شعارات حركة 20 فبراير
– نسبة المشاركة تتضخم إلى 34% حسب وزارة الداخلية خلال ثلاث ساعات، والداخلية تتجه بالنتيجة نحو 50 %لإنقاذ ماء الوجه قبل إغلاق مكاتب الاقتراع، بعد المقاطعة الواسعة في كل مدن المغرب.
– تجري منذ ساعتين سمسرة واسعة في أحياء مدينة طنجة على شكل إنزال لمأجورين من طرف الأحزاب بقصد تدارك العزوف الكبير عن صناديق الاقتراع، في كل من شارع أطلس وحوالي مدرسة القدس الابتدائية بالبرانص. وتستخدم في هذه التعبئة الجارية تحت أعين السلطة ومباركتها وانخراطها الفعلي سيارات خاصة، وسيارات الأجرة الصغيرة الموضوعة تحت تصرف
– سلا: سماسرة الانتخابات مدعومين بأعوان السلطة يحاولون إنقاذ ماء الوجه بنقل سكان سهب القايد عبر وسائل النقل العمومي وتوزيع الأموال
– الناظور: حملة انتخابية متواصلة لحد الساعة وعدد من المرشحين يتسولون المواطنين للتصويت تحت نظر السلطات
– وجدة والنواحي: انعدام المداد الخاص وتعويضه بمداد عادي قابل للمحو في كثير من المكاتب مما يفتح الباب أمام التزوير
– البيضاء: الحي المحمدي الحملة الانتخابية متواصلة واستعمال واسع للأموال من سماسرة الانتخابات.
– أكادير والنواحي: أعوان السلطة يطرقون الأبواب باب باب زنقة زنقة لحث المواطنين على المشاركة بعد المقاطعة الواسعة للمواطنين
– ثلاثاء أولاد فارس -سطات-: الداخلية تصدر تعليمات لرؤساء المكاتب بإجراء التصويت دون بطاقة وطنية، وبعدم قبول تسجيل تحفظات الملاحظين وممثلي الأحزاب.
– أولاد رحمون-الفقيه بن صالح-:مقاطعة واسعة للتصويت، والسلطات تهدد المواطنين المقاطعين للانتخابات.
– النواصر: توزيع الأموال وشراء أصوات الناخبين في المساجد -400درهم للصوت- والسلطات تتفرج.
– الداخلية المغربية تواصل تضخيم نسبة المشاركة وترفع الأرقام إلى سقف 22.4 % في حدود الساعة 15.00 وذلك في بلاغها الثالث؛ والسؤال متى صوت المواطنون هل أثناء صلاة الجمعة أم على موائد الغذاء؟
– سلا: الانتخابات تجري في غياب ممثلي الأحزاب عن أغلب مكاتب التصويت.
– المال الحرام ظاهرة الانتخابات بامتياز أمام تواطؤ الأحزاب وسكوت مطبق لوزارة الداخلية.
– تنجداد -قرب الراشيدية-: الداخلية تلجأ إلى المساجد لدفع المواطنين لرفع نسبة المشاركة بدعوة المواطنين إلى التوجه إلى صناديق الاقتراع عبر مكبرات الصوت في المآذن بعد حالة العزوف الكبيرة.
– المدارس واتصالات المغرب وعدة شركات تسرح العمال والموظفين من أجل التحفيز على التصويت بعدما تبين أن الإقبال ضعيف جدا على مكاتب التصويت.
– مدينة بني بوعياش: -شرق المغرب- نسبة التصويت بلغت 0,00 % عند منتصف النهار وشهود عيان يتحدثون عن انتشار كثيف لقوات الأمن أمام مكاتب التصويت.
– الإعلام الرسمي المغربي بقنواته المختلفة يتحاشى نقل الصورة الحية للانتخابات حتى لا تنفضح نسبة المشاركة المتدنية، وبلاغات وزارة الداخلية تكتفي بتوزيع الأرقام الجافة.
– الداخلية تفعل ما تشاء في مكاتب التصويت ال38.200 أمام هزالة تغطية ومراقبة الأحزاب والملاحظين.
– البيضاء: تصويت بدون بطاقة وطنية في مكاتب حي الفرح.
– الرباط: تسريب أوراق التصويت في دائرة المحيط.
– العيون: السلطات تمنع الصحافيين من تصوير الانتخابات.
– الداخلية المغربية تشرع في تضخيم نسبة المشاركة فمن 4 % تقفز النسبة إلى 11.5% في وقت قياسي؛ رغم أن كل المؤشرات تؤكد عزوفا بينا.
– أئمة المساجد يدعون المواطنين للمشاركة في التصويت وعدم مقاطعة الانتخابات في خطبة الجمعة.
– السلطات المغربية تخرق قانون الانتخابات بعد إصدار وزارة الداخلية قرارا باستخدام وسائل النقل المختلفة “لتنقيل” الناخبين إلى صناديق الاقتراع بناء على توصية أصدرتها رئاسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان.
– تمر الانتخابات الجارية بعد حملة باردة أجمع عليها كل المراقبين والملاحظين، وسبقها تحكم مطلق للداخلية في كل الإجراءات التنظيمية، وتم اعتماد آلية ملاحظة ضعيفة شكلا وعددا، وتوسعت جبهة المقاطعة وأصبحت أكثر شعبية، كل ذلك في جو سياسي متأزم عرف جملة اعتقالات واختطافات واستشهاد عدد من مناضلي حركة 20 فبراير
– البيضاء: إقبال ضعيف ومكاتب الاقتراع في أغلب عمالات البيضاء تسجل عزوفا ملحوظا للناخبين.
– رويترز: الانتخابات المغربية اختبار لمدى عمق “إصلاحات الملك”.
– مراقبون مستقلون من مختلف مناطق المغرب: إقبال ضعيف جدا على مراكز الاقتراع في كبريات المدن: البيضاء، الرباط، طنجة، فاس، مكناس.
– السلطات المغربية تقوم بشحن المواطنين في وسائل النقل العمومية لنقلهم إلى مراكز الاقتراع.
– إقبال ضعيف للمواطنين على صناديق الاقتراع ونسبة المشاركة لم تتجاوز 4% في حدود الساعة العاشرة حسب المعطيات الرسمية بعد مضي أكثر من ثلاث ساعات على انطلاق الانتخابات.