فَسُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى
لِإِسْرَاءِ الْحَبِيبِ صَدىً وَذِكْرَى**عَلَى عَرْشِ الزَّمَانِ تَظَلُّ بُشْرَى
ذكرى الإسراء والمعراج.. حدث فريد ودروس خالدة
تتجدد عندنا ذكرى الإسراء والمعراج في بدايات القرن الخامس عشر قرن قومة الأمة الإسلامية من غفلتها واستعدادها لإنقاذ العالم من قوى الشر التي تعبث فيه فسادا من الصهاينة الغاصبين واتباعهم الحاكمين في الولايات المتحدة الجاثمين على عقول الشعوب بالإعلام المضلل.
معجزة الاسراء والمعراج.. العبر والدلالات
إن الحديث عن الاسراء والمعراج، حديث عن معجزة من معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم، التي كانت محطة في التاريخ الإسلامي، على المستوى التعبدي والتشريعي، الذي نستخلص منه دروسا وعبرا ودلالات، تجعلنا نستشعر عظمة هذا الحدث، في حياة المسلم وما يتبعه من تطبيق عملي على أرض الواقع..
صفات الداعية انطلاقا من معجزة الإسراء والمعراج
في معراجه صلى الله عليه وسلم رأى مرائي كثيرة منها ما تظهر ثواب بعض الأعمال كالجهاد ومنها ما تظهر عقاب أعمال أخرى كالربا، الزنا، النميمة، ترك الصلاة… فالداعية إلى الله تعالى يتخذ من هذه المرائي مادة دسمة لترغيب الناس في رحمة الله تعالى وتحذيرهم من غضبه وعقابه
كيف نعيش معاني الإسراء والمعراج؟
كسرا لجدار التعتيم على أصل أصيل في صياغة شخصيتنا الإيمانية، يأتي هذا المقال لاستجلاء بعض معاني معجزة الإسراء والمعراج لتصبح منارا يهتدى به وباعثا على العمل المتجدد.
من حقائق معجزة الإسراء والمعراج
عام الحزن، عام الفرح والفتح الغيبي يجلس حبيب الرحمن صلى الله عليه وسلم عند الكعبة، مسلما لرب العزة تصاريف أقداره راضيا بفعله، جلس عند أول بيوت الله آخر أنبياء الله صلى الله عليه وسلم، كما بدأنا أول خلق نعيده، السكون يلف المكان، والسكينة تعم الجسد والروح الطاهرين الشريفين
الإسراء والمعراج لغة ‘الريادة’ و’المكانة’.. ووقفة ‘المعبر’ و’الامتداد’
تمر علينا هذه الأيام ذكرى الإسراء بالنبي -صلى الله عليه وسلم- إلى المسجد الأقصى والإعراج به -صلى الله عليه وسلم- إلى السماء.. وهي ذكرى متكررة نلقاها سنويًّا.. ونجلس في ظلالها نتفيأ الحديث عن نبينا -صلى الله عليه وسلم-.
معجزة الإسراء والمعراج: سياق ودلالات
تعد المعجزة من الوسائل الإلهية لتثبيت ومواساة قلوب الأنبياء والمرسلين وإثبات صدق دعواهم، كما هي الحال بالنسبة للكرامات في حق الأولياء والصالحين..