في الصيف.. رسّخ عادة المطالعة
في هذا السياق يعرض موقع الجماعة نت سلسلة “حوارات خفيفة” حول جملة من القضايا التربوية والترفيهية والمعرفية… ارتباطا بهذه الفترة الهامة من السنة.
في الصيف.. التلاميذ بين تنمية المهارات والانحباس في المقررات
للصيف طبيعة خاصة، ففيه العطلة السنوية والسفر، وخلاله يميل الناس أكثر إلى الاسترواح عن النفس، وفي الصيف أيضا تظهر عادات وسلوكات إيجابية وسلبية… فكيف يكون الصيف فرصة تجمع بين الاسترواح والتخفيف من المشاق التي تلازم الإنسان طيلة السنة، وبين الجد والحفاظ على التكاليف الشرعية وترسيخ العادات التي يستفيد منها دهره كله؟ في هذا السياق تعرض […]
الصيف ورشة ترفيه جادة (2).. الترويح عن النفس
في هذا السياق يعرض موقع الجماعة نت سلسلة “حوارات خفيفة” حول جملة من القضايا التربوية والترفيهية والمعرفية… ارتباطا بهذه الفترة الهامة من السنة.
فعالية التربية بالأحداث والمواقف
اختار الحبيب صلى الله عليه وسلم حالة قائمة بين يديه مع أصحابه ليعالج أصعب الموضوعات، بأسهل الطرق وأيسرها. إنه موضوع معرفة الله تعالى، والدلالة عليه سبحانه..
لماذا نقرأ؟.. ولماذا نكتب؟..
بقلم: مصطفى شقرون تتعدد النيات.. وتظهر تارة.. وتخنَس أخرى.. فمِن قارئ ليُشبعَ حبَّ استطلاعه الفطري.. بل ليشبع -في الحقيقة- حنينَه الفطريَّ للغيب الذي لا يراه.. ويشبعَ حاجته الفطرية -كمخلوق- لخالقه.. وهذه قراءة فردية.. فضول.. متعة.. لا تتعدى القارئ إلى غيره من الناس.. كثيرا.. وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.. ثم هناك من يقرأ “كثيرا”.. […]
الراحمون يرحمهم الرحمان | الحلقة الثانية || في المقربين أولى
واصل فضيلة الأستاذ منير ركراكي سلسلته حول صلة الرحم، متحدثا في الحلقة الثانية منها عن الأسرة، باعتبارها “اللبنة الأساس في عمراننا الأخوي وفي استقرارنا الدعوي، فلا استقرار دعوي إلا باستقرار أسري”.
لماذا أقرأ؟
بقلم: صلاح الدين المساوي -1- • القراءة بالنسبة لي بمنزلة الروح من الجسد. فلا معنى للنمو والتطور والإبداع والتواصل الجيد بدون قراءة. ولأجل ذلك كان أول ما أنزل من الوحي “إقرأ”، وهذا ليس من قبيل العبث، بل هو شرط اعتباري لمعرفة كنه الموجودات والغاية من خلق الإنسان. • كما أنني أقرأ من أجل إمتاع العقل […]
رسالة البشرى في زمن التيئيس
كتب لي أحدهم رسالة هي لسان حال كثير من الناس، فوسعت مُدخلها لتتسع فوائدها وعبرها.
التربية النبوية على رعاية مصالح الأمة
ثم نصعَد في بحثنا إلى العهد النبويِّ لنجلِسَ إلى المُعَلِّم المعصوم صلى الله عليه وسلم وهو يُرَبِّي أصحابه على رعاية مصالح الأمةِ بناءً على أصولٍ ثابتة،