الوعد الصادق وحتمية الانتصار
معركتنا الحاسمة مع الصهاينة المعتدين قدر محتوم، والانتصار فيها موعود رباني لا يخلف، وبشرى نبوية صادقة.. تضع على عاتق الأمة سنة وشيعة منفصلين وملتحمين مسؤولية تعبئة كل الجهود والقوى لرفع بنيان دولةالقرآن../محمد بن مسعود
فتاوى وعاظ السلاطين والإعاقة في الدين
خلافنا المذهبي مع الشيعة، وخصوصا المتطرفين منهم قائم، يرجى حله بواسطة أهل الاختصاص من العلماء العاملين على وحدة الأمة، لا المتاجرة به على حساب الموقف من مقاومة اليهود.وأنتم يا علماء التفتيت والتمزيق، يا مداحي السلاطين نعترف لكم صراحة أيها ‘ العلماء العملاء ‘ بالمساهمة الفعالة في تشتيت هذه الأمة على مقاس مواقف أولياء نعمتكم المستوحاة من الأجندة الأمريكية.
بقلم: محمد الحرش.
هل يستطيع العربُ أن يقولوا الآن «لا»؟
أحد الأسئلة المهمة التي تطرح نفسها الآن بقوة السؤال التالي: هل يستثمر العرب سياسيا التغيرات التي شهدتها ساحة المواجهة في لبنان خلال الأيام الأخيرة؟
تبادل الأسرى بين لبنان وإسرائيل
في يوم الأربعاء 12 يوليو 2006 أسر مقاتلو حزب الله قرب قرية عيتا الشعب على الحدود اللبنانية الإسرائيلية جنديين صهيونين.
دخول الأسبوع الثالث للعدوان.. تقدير موقف
من يدقق في الموقف الأميركي مع احتدام حرب العدوان على لبنان، ومن قبله ومعه، حرب العدوان على قطاع غزة ونابلس وجنين ورام الله يكشف الدوافع الحقيقية لهذه الحرب.
شرق أوسط منزوع الديمقراطية ومجرد من المقاومة!
يبدو أن الولايات المتحدة عازمة على تشكيل تحالف حكومي عربي-أمريكي لمواجهة حركات المقاومة الشعبية ذات الصبغة الإسلامية التي تحارب الهيمنة الصهيو-أمريكية بعدما استلمت الراية من الحكومات الضعيفة المستسلمة للضغوط الغربية.
الخسائر الاقتصادية الصهيونية للحرب تصل مليارات’ الشيكلات’ حتى الآن
أشارت التقارير الصهيونية، التي تناقلتها الصحف والمواقع الالكترونية الصهيونية إلى بعض الآثار الاقتصادية المترتبة على الحرب الحالية، والتي تصل إلى المليارات من الشيكلات مرشحة للتصاعد بشكل دائم.
العدوان في طريقه إلى الفشل
لم يسبق ان كان الجيش الإسرائيلي بهذه الرداءة: اداء واستراتيجية ووحشية فمنذ اللحظة الأولى لحربه العدوانية المزدوجة على قطاع غزة ثم لبنان اظهر رداءة في الاداء العسكري وذلك حين اعتمد فقط على النيران والتدمير والفتك بالمدنيين.
أمريكا تورط إسرائيل في المستنقع اللبناني
بعد أن قامت الإدارة الأمريكية ببذل كافة جهودها لمنع وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله وإفشال كل الوساطات الأخرى وآخرها مؤتمر روما الذي عقد يوم 26 يوليو 2006، قررت الحكومة الإسرائيلية برئاسة إيهود أولمرت إطالة أمد العمليات العسكرية حتى تحقق أهدافها.