Author Overview
مقالات الكاتب
عبد الله بلة
كاتب
ذكرى بطعم البشرى
تحل اليوم الذكرى الرابعة عشرة لاختطاف سبعة من أعضاء جماعة العدل والإحسان بفاس على خلفية وشاية كاذبة وانتقام مفضوح. اختطاف قامت به أجهزة الاستخبارات المخزنية المغربية في جنح الظلام ضدا على كل الأعراف والقوانين. وشاءت إرادة الحق الذي يعلو ولا يعلى عليه أن تنتهي مشاهد المسرحية الممجوجة للنظام المخزني على وقع الاندحار والفضيحة والسقوط المدوي […]
في أول يوم للتقاعد: ذكريات وبدايات
10 يوليوز 2023 سيظل تاريخا محفورا في الذاكرة -إن طال في العمر أجل- كما حفرت تواريخ من قبله. في هذا اليوم كنت على موعد مع آخر توقيع أخطه على الأوراق الرسمية لوزارة التربية الوطنية معلنا انضمامي إلى فئة المتقاعدين. في حفل بهيج غمرني زملائي الفضلاء والفضليات -جزاهم الله خيرا وزادهم فضلا- بعبارات المدح والإطراء والحب […]
في الذكرى الثالثة عشرة لاختطاف السبعة بفاس.. عيد بأية حال عدت يا عيد
عيد بأية حال عدت يا عيد بما مضى أم بأمر فيك تجديد مطلع قصيدة شعرية نظمها المتنبي ليلة عيد اضحى في سياق خاص. وظل البيت الشعري يتردد على الألسن كلما حل العيد في أجواء أو سياقات معينة. ولعله من نافلة القول أن يكون لكل واحد ظرفه الخاص وهو يستحضر هذا البيت الشعري، غير أنني أجد […]
في الذكرى الثانية عشرة لاختطاف السبعة بفاس.. أمن الوطن إلى أين؟
عبد الله بلة: أحد المختطفين السبعة، أعضاء جماعة العدل والإحسان بفاس تحل اليوم (28 يونيو) الذكرى الثانية عشرة لاختطاف السبعة بفاس، وهي مناسبة لطرح سؤال مركزي مرتبط بجانب مهم في وجود الإنسان فوق الأرض ألا وهو الأمن، على اعتبار أن كل ما يهدده هو خطر على وجوده. والاختطاف والتعذيب خطر بشع وإرهاب فظيع باعتباره سلوكا […]
الذكرى 11 للاختطاف والاعتقال: ويستمر التردي الحقوقي وسوء الحال
في مثل هذا اليوم 28 يونيو من سنة 2010 تحركت آلة القمع والترهيب المخزني ـ بفعل وشاية كاذبة وادعاء جاسوس مندس…
الجائحة المزمنة
يعيش العالم بأسره – منذ شهور – على وقع جائحة كورونا وتداعياتها الصحية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية… جائحة عابرة للقارات، عطلت جزئيا أو كليا بعض القطاعات، وحولت ريح الاهتمامات إلى وجهة أخرى لم تكن سفن النظام العالمي القائم تتوقعها.. جائحة فرضت إغلاق الحدود، واتخاذ تدابير احترازية مختلفة هنا وهناك، وإعلان حالة الطوارئ القصوى.. وأصبح الأمر جدا […]
ويستمر الإفك والطغيان
في مثل هذا اليوم -الثامن والعشرين من يونيو عام 2010 م- استفاقت سبعة أحياء فجرا بمدينة فاس على حركة هستيرية من سبع “كمندوهات”، نشرت الرعب والهلع في صفوف الأهالي والجيران…
في الذكرى الثامنة للاختطاف.. تضامن مطلق مع الحراك في مختلف الأرياف.. ومع المظلومين من كل الأطياف
فماذا بقي لك أيها الشعب المحتار، إلا أن تصمد مقاطعا باستمرار.. فذاك سلاح الأحرار.. أو تندثر وتتلاشى في عالم مَوَّار.. فلا يَقِر لك قرار..