Author Overview
مقالات الكاتب
ميلود الرحالي
كاتب
الوثيقة السياسية للعدل والإحسان باعتبارها مشروعا تنمويا وطنيا (2/2)
1- التنمية وطبيعة النظام الاقتصادي رغم غنى الوثيقة السياسية من حيث المقترحات الخاصة بالتنمية الاقتصادية، فإن عدم التصريح النصي بطبيعة النظام الاقتصادي الذي تقترحه الجماعة جعل البعض في موقف ملتبس منها، ولعل الوثيقة من حيث المنطلقات التأسيسية للاقتصاد المنشود، تنحو منحى نظام اقتصادي مندمج أو مختلط، وهو خط ثالث يجمع بين المبادرة الحرة والتدخل الحكومي، […]
الوثيقة السياسية للعدل والإحسان باعتبارها مشروعا تنمويا وطنيا (1/2)
غاية هذا المقال البحث والمساهمة في الإجابة عن السؤال الآتي: هل يصح اعتبار الوثيقة السياسية لجماعة العدل والإحسان مشروعا نموذجا تنمويا وطنيا؟ وبكثير من التركيز، يستعرض المقال جملة من العناصر الشكلية والموضوعية الرئيسة، التي دفعتنا إلى الاعتقاد بأهمية هذا الاعتبار، لكونه إنصافا في حق الوثيقة باعتبارها مجهودا قاصدا ومنظما ومقدرا، وقابلا للتنزيل في مرحلة زمنية […]
الهجرة تاريخ أمة
ما أحوج هذه الأمة إلى قيادة مؤمنة مؤيدة أخذت حظها الوافر من التأسي بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم..
عالم المغالطات المنطقية، أولوية الصحة وأسبقية المال.. رحلة قصيرة في ملابسات الحجر على الوحدات الصناعية
لا صوت يعلو فوق صوت المال والاقتصاد اليوم، وإذا تعارضت مصلحة المال مع غيرها، فالأولوية اجتماعية طبعا في كل الخطابات الرسمية، لكن الأسبقية للمال..
حملة “تعرف علينا” دلالات ورسائل
إن رسالة استجابة الدعوة من هذا الطيف الشبابي المتنوع، وحضوره في ضيافة الشبيبة رسالة قوية صادقة معبرة عن مدى النضج الشبابي الواعد بالمستقبل القريب…
“الطلابوفوبيا” أو فوبيا الحركة الطلابية
الحركة الطلابية ميراث كل المغاربة ومنها تخرج رجال السياسة عندما كانت السياسة تستقبل الرجال…
توضيحات في شأن قضية طلبة أبرياء
إننا أمام قضية الدفاع عن مطلب شرعي وبسيط متمثل في حق الطلبة في السكن وفق المعايير التي كانوا يعهدونها سابقا لا أقل ولا أكثر…
ما جدوى أولوية التعليم في غياب الإرادة؟
لا يلبث الخطاب الرسمي المغربي إلا قليلا حتى يعود إلى اعتبار قضية التعليم أو التربية والتكوين أولوية المرحلة، فقد أحصى المغاربة ما يزيد عن ثلاث محطات مفصلية خلال فترة حكم الملك محمد السادس تم فيها اعتماد المدرسة والجامعة المغربيتين مدخل الإصلاح الشامل.
هل يصح تجريب “الانتقال الديمقراطي” مرتين؟
انتهى الطموح وتبخر الحلم والأمل في تغيير يذكر، وأصبح المارد جزء من الخيار الرسمي. باسم الواقعية تم التعالي على الواقع لفائدة المصالح الشخصية والهامشية…